ياشباب حافظوا على كرامتكم أنتم غاليين ولا تهينوا أنفسكم في المعاكسات
صفحة 1 من اصل 1
ياشباب حافظوا على كرامتكم أنتم غاليين ولا تهينوا أنفسكم في المعاكسات
ياشباب حافظوا على كرامتكم أنتم غاليين ولا تهينوا أنفسكم في المعاكسات
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد يؤلمني كثيراً أن أرى شاب من الشباب أو مجموعة من الشباب يقفون على ناصية شارع من الشوارع لمعاكسة الفتيات ، أو يعاكسون بالتليفون أو غيرها من فنون المعاكسات التي لا تنتهي
أو عندما اسمع عن تحرش جنسي ( عافانا الله ) تعرضت له فتاة في مكان من الأماكن
الصراحة ، بعض الشباب خلوا سمعة الشباب أصبحت في الطين
أين الكرامــــــــــــــــــــــــــــــة
لن أتكلم في الموضوع من منطلق الحلال والحرام الآن ولكن أين الكرامة ؟
كيف لا يخجل شاب من نفسه وهو يسمع كلمة لا تسره من فتاة أو سباب ، كيف يرضى أن يذل نفسه بهذه الطريقة ؟ حافظ على كرامتك وكن عزيز النفس ، يعني بالله عليك لو نفس هذه الكلمة قالتها لك أختك أو أخوك بضحك أو مزاح ، ماذا ستفعل ... وقتها الشاب يعمل إن عنده كرامـــــــــــــــة
طيب بالمثل المصري ... خلي الطابق مستور
أنت إنسان قد كرمك الله فلا تفعل ما يهدم مروءتك ، نريد أن يعود الشباب للعفاف مرة أخرى ، حتى وإن كنت تجد في نفسك ميل للجنس الآخر ، فهذا بيكون بالمعروف وبالطريق الذي أحله الله ، لا يكون بالمعاكسة
الصراحة عندما اسمع عن جرائم المعاكسات والاغتصاب والتحرش وغيرها ، احزن بشدة واخجل لأني شاب ( لا أعترض أبداً على قضاء الله ، ولكني أبوح لكم بشيء يحز في نفسي )
وكأني اسمع اتهامات كثيرة من الفتيات إن الشباب كذا وكذا ............. وما بيجروا إلا وراء شهواتهم ، هل يسرك أن تسمع هذا الكلام ؟
يعني نفسي أقول للشباب الذي لا يبالون ويتحرشون بالفتيات .... كفايي عنجد فضحتونا ، حرام عليكن
أرجو من إخواني الشباب يكون عندهم حياء وعفاف يفوق البنات ( العفيفات طبعاً )
وللعلم بعض الفتيات ( الكاسبات العاريات ) هداهن الله يخرجن للشارع ويتزين ونفسهن حدن يعاكسهن ، فأنت لو ما عبرتهم ، تكون نصرت دين الله لأنهن بعد ذلك سيحتشمون في ملابسهم التي يظنون أن الشباب بيعاكسوهم علشانها ، والشيء الثاني ستكون سبب في عدم تشجيعم وتماديهم في المعصية وتوقيفهم
نريد أن نقتدي بالصحابي الجليل عثمان بن عفان رضي الله عنه الذي كانت تستحي من الملائكة ، وقبله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الذي كان أشد حياءاً من العذراء في خدرها ، ويوسف الصديق عليه السلام ، وغيره الكثير ، فقصص السلف تمتلئ بقصص أصحاب العفاف
لا للمعاكسات ... نعم لرضى الله والحفاظ على الكرامة وعزة النفس والرأس مرفوعة
الموضوع مفتوح للنقاش ياشباب ....................... ما رأيكم ؟
انتظر ردودكم الطيبة بإذن الله
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد يؤلمني كثيراً أن أرى شاب من الشباب أو مجموعة من الشباب يقفون على ناصية شارع من الشوارع لمعاكسة الفتيات ، أو يعاكسون بالتليفون أو غيرها من فنون المعاكسات التي لا تنتهي
أو عندما اسمع عن تحرش جنسي ( عافانا الله ) تعرضت له فتاة في مكان من الأماكن
الصراحة ، بعض الشباب خلوا سمعة الشباب أصبحت في الطين
أين الكرامــــــــــــــــــــــــــــــة
لن أتكلم في الموضوع من منطلق الحلال والحرام الآن ولكن أين الكرامة ؟
كيف لا يخجل شاب من نفسه وهو يسمع كلمة لا تسره من فتاة أو سباب ، كيف يرضى أن يذل نفسه بهذه الطريقة ؟ حافظ على كرامتك وكن عزيز النفس ، يعني بالله عليك لو نفس هذه الكلمة قالتها لك أختك أو أخوك بضحك أو مزاح ، ماذا ستفعل ... وقتها الشاب يعمل إن عنده كرامـــــــــــــــة
طيب بالمثل المصري ... خلي الطابق مستور
أنت إنسان قد كرمك الله فلا تفعل ما يهدم مروءتك ، نريد أن يعود الشباب للعفاف مرة أخرى ، حتى وإن كنت تجد في نفسك ميل للجنس الآخر ، فهذا بيكون بالمعروف وبالطريق الذي أحله الله ، لا يكون بالمعاكسة
الصراحة عندما اسمع عن جرائم المعاكسات والاغتصاب والتحرش وغيرها ، احزن بشدة واخجل لأني شاب ( لا أعترض أبداً على قضاء الله ، ولكني أبوح لكم بشيء يحز في نفسي )
وكأني اسمع اتهامات كثيرة من الفتيات إن الشباب كذا وكذا ............. وما بيجروا إلا وراء شهواتهم ، هل يسرك أن تسمع هذا الكلام ؟
يعني نفسي أقول للشباب الذي لا يبالون ويتحرشون بالفتيات .... كفايي عنجد فضحتونا ، حرام عليكن
أرجو من إخواني الشباب يكون عندهم حياء وعفاف يفوق البنات ( العفيفات طبعاً )
وللعلم بعض الفتيات ( الكاسبات العاريات ) هداهن الله يخرجن للشارع ويتزين ونفسهن حدن يعاكسهن ، فأنت لو ما عبرتهم ، تكون نصرت دين الله لأنهن بعد ذلك سيحتشمون في ملابسهم التي يظنون أن الشباب بيعاكسوهم علشانها ، والشيء الثاني ستكون سبب في عدم تشجيعم وتماديهم في المعصية وتوقيفهم
نريد أن نقتدي بالصحابي الجليل عثمان بن عفان رضي الله عنه الذي كانت تستحي من الملائكة ، وقبله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الذي كان أشد حياءاً من العذراء في خدرها ، ويوسف الصديق عليه السلام ، وغيره الكثير ، فقصص السلف تمتلئ بقصص أصحاب العفاف
لا للمعاكسات ... نعم لرضى الله والحفاظ على الكرامة وعزة النفس والرأس مرفوعة
الموضوع مفتوح للنقاش ياشباب ....................... ما رأيكم ؟
انتظر ردودكم الطيبة بإذن الله
LONA_FA19- مشرف
- المساهمات : 278
تاريخ التسجيل : 25/09/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى